أعلنت وزارة الصحة السعودية اليوم الأربعاء ( 25 شوال 1441 الموافق 17 يونيو/حزيران 2020) عن تسجيل 4919 إصابة جديدة بفيروس كورونا في المملكة، ما يرفع العدد الإجمالي للإصابات إلى 141234 إصابة.
اقرأ أيضا:
ووصلت حالات التعافي 91662 حالة بعد تسجيل 2122 حالة شفاء جديدة خلال الـ 24 ساعة الماضية في عموم أراضي السعودية.
بينما بلغ إجمالي عدد الوفياِت 1091 حالةِ بعد تسجِيل 39 حالة وفاة اليوم بمرض كوفيد 19.
مدن المملكة الأكثر تسجيلا للإصابات الجديدة بكورونا:
الرياض: 2371
مكة:282
جدة:279
الهفوف:273
المدينة:156
الطائف:140
الدمام:137
الظهران:123
الخبر:114
خميس مشيط:100
إحصائيات فيروس كورونا في السعودية حتى الأربعاء 17 يونيو :
- عدد الحالات الجديدة الأربعاء 25 شوال : 4919 حالة.
- إجمالي المتعافين : 91662 حالة.
- الحالات النشطة : 48418 حالة .
- إجمالي الحالات : 141234 حالة.
- حالات الوفاة : 1091 حالة.
#الصحة تعلن عن تسجيل (4919) حالة إصابة جديدة بفيروس #كورونا الجديد (كوفيد19)، وتسجيل (39) حالات وفيات رحمهم الله، وتسجيل (2122) حالة تعافي ليصبح إجمالي عدد الحالات المتعافية (91,662) حالة ولله الحمد. pic.twitter.com/34BOCzjukn
— و ز ا ر ة ا لـ صـ حـ ة السعودية (@SaudiMOH) June 17, 2020
و أعلنت وزارة الصحة السعودية عن اعتمادها دواء ديكساميثازون وهو دواء من عائلة الكورتيزونات، ليكون ضمن البروتوكول العلاجي لمرضى كوفيد-19.
اقرأ أيضا: السلطات السعودية تعلق على الارتفاعات غير المسبوقة لـ إصابات ووفيات كورونا في الأيام السابقة
ودعت «الصحة» جميع أفراد المجتمع على استقاء المعلومات الصحية من مصدر موثوق مثل حسابات الصحة في مواقع التواصل منصتها التوعوية عش بصحة، حيث يمكن الاطلاع على هذه الحسابات والاستفادة من محتوياتها، وذلك عبر منصة التوعوية عش بصحة بتويتر ، و على الإنستقرام واليوتيوب ، وكذلك التلجرام ، والحساب الرسمي لوزارة الصحة .
وعزت وزارة الصحة السعودية أن الازدياد في الحالات الحرجة، يكون خلفه أعداد ممن يحتاجون الرعاية الصحية، ولم تزد أعدادهم إلا لوجود انتشار للعدوى بشكل نشط في أفراد المجتمع، ويُربط بعدة عوامل، أهمها عدم أخذ الاحتياطات اللازمة، مشيرا إلى أن 90% من الحالات الحرجة مسجلة في الرياض ومكة المكرمة والشرقية والمدينة المنورة ومحافظة جدة.
وأوضحت أن معدل نمو العدوى ينخفض، حتى نزل تحت مستوى 1 ولله الحمد؛ ولكن هناك ارتداد للمنحنى وارتفاع في الآونة الأخيرة يدل على نشاط في انتقال الفيروس بين أفراد المجتمع نتيجة المخالطة المجتمعية.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة أن أمامنا مسارين، قد يرتفع معدل نمو العدوى، إذا واصل المجتمع عدم التقيد والالتزام، بإمكاننا العودة للانخفاض بأيدينا، موضحًا أن أبرز الاستفسارات التي استقبلتها الوزارة تتمحور حول «استعداد المستشفيات، التبرع بالدم في ظل الجائحة».
واستطرد قائلا: «أي منطقة تحتاج لتدخل أو احترازات إضافية، التقييم مستمر ومتى ما دعت الحاجة سيتم التطبيق».
وأصدرت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي بالتعاون مع وزارة الصحة تطبيق تباعد لإشعار المستخدمين في حال مخالطة شخص تم تأكيد إصابته بفيروس كورونا خلال الـ ١٤ يوم الماضية.
